يجمع مقشّر الشاي الأخضر الطبيعي للجسم ما بين خصائص معادن البحر الميت وخصائص مستخلص الشاي الأخضر المعالجة وبعض الزيوت الأساسية الغنية مثل زيت النعناع، زيت الأرجان، وزيت دوار الشمس لتعزيز وتجديد بشرتك، تخفيف الاحمرار والتهيج والترطيب مع توفير الحماية المضادة للأكسدة.

المكونات:

ملح البحر الميت، زيت بذور دوار الشمس، زيت نبات الألوفيرا، مُستخلص الشاي الأخضر، زبدة بذور الكاكاو، زيت بذور الأرجان، زبدة الشيا، زيت اللوز الحلو، فيتامين (ج)، فيتامين (ھ)، زيت النعناع الأساسي.

• ملح البحر الميت: تساعد الأملاح العضوية الغنية بالمغنيسيوم الموجودة بداخله على ترطيب البشرة والتخفيف من حدة الالتهابات التي تصيب البشرة الجافة.

• زيت بذور دوار الشمس: يعتبر مصدراً رائعاً للحصول على فيتامين (ھ) وغنّي بالمواد المغذية ومضادات الأكسدة وفعال لمكافحة مشاكل البشرة، كما أنه يحتوي على خصائص المُرطبات التي تُساعد البشرة الاحتفاظ بترطيبها.

• زيت نبات الألوفيرا: يمتاز الألوفيرا بخصائصه العلاجية القوية التي أثبتت فعاليتها في تخفيف حروق الشمس وتقليل ندبات البشرة، كما أنه يستعمل كعامل ترطيب فائق المفعول.

• مُستخلص الشاي الأخضر: يعتبر إحدى مضادات الأكسدة القوية، والذي يساعد على حماية بشرتك ضد ملوثات البيئة بالإضافة إلى إعتباره عامل مضاد للالتهابات فهو يعمل على تلطيف بشرتك ومنع الاحمرار.

• زبدة بذور الكاكاو: تحتوي على مستويات عالية من مضادات الأكسدة التي تساعد على إصلاح البشرة من أضرار أشعة الشمس والشيخوخة، وتخفف من حدة الاحمرار وتشوهات البشرة.

• زيت بذور الأرجان: وهو زيت غني بالأحماض الدهنية الأساسية، فهو يغذي البشرة ويحافظ على نضارتها ويقلل من ظهور الخطوط الرفيعة والتجاعيد.

• زبدة الشيا: مرطب طبيعي ممتاز للوجه والجسم، يقلل من ظهور التجاعيد ويحارب علامات الشيخوخة، ويعيد للبشرة نضارتها.

• زيت اللوز الحلو: زيت خفيف ملطف للبشرة، يجعلها ملساء وناعمة وخالية من الخطوط الرفيعة.

• حمض الأسكوربيك (فيتامين ج): يعمل على تجديد البشرة عن طريق تحسين مستوى الكولاجين في البشرة والتي تعمل بدورها على تأخير علامات الشيخوخة وتعمل أيضاً على الحد من تلف جذور تجاعيد البشرة.

• فيتامين (ھ): من خصائص هذا الفيتامين القابل للذوبان في الدهون أنه يُمتص بسهولة عن طريق الجلد، وهو من أحد مضادات الأكسدة المفيدة التي تساعد في تقليل أضرار الأشعة فوق البنفسجية وأشعة الشمس على البشرة.

• زيت النعناع الأساسي: يقوم على توفير التهدئة والتبريد الذي ينعش البشرة كما لديه خصائص تسهل إفراز الزيوت مما يجعله عنصراً فعالاً في تخفيف حب الشباب.

طريقة الاستخدام:

تحريك المقشّر أولاً. وضع كمية من المقشّر على المنطقة المطلوبة من الجسم (يفضّل على بشرة جافة ونظيفة). يدلّك برفق بحركة دائرية، ويترك على الجسم لبضع دقائق ثم يتم غسله بماء فاتر. يُنصح باستخدامه (1-2) مرات في الأسبوع.

إنّ مُقشّر البرتقال الحلو للجسم من جمان الغني بالمكونات المغذية مثل ملح البحرالميت، زبدة الكاكاو، وزيت الألوفيرا، يعمل على إزالة خلايا الجلد الميتة والأوساخ والزيوت الزائدة. بالإضافة إلى ذلك، فإنه يُنعش وينشّط البشرة ويمنحها الإشراق.

المكونات:

ملح البحر الميت، زيت بذور دوار الشمس، زيت نبات الألوفيرا، زبدة بذور الكاكاو ، زيت بذور الأرجان، زيت البرتقال الحلو، زبدة الشيا، زيت اللوز الحلو، فيتامين (ج)، فيتامين (ھ).

• ملح البحر الميت: تساعد الأملاح العضوية الغنية بالمغنيسيوم الموجودة بداخله على ترطيب البشرة والتخفيف من حدة الالتهابات التي تصيب البشرة الجافة.

• زيت بذور دوار الشمس: يعتبر مصدراً رائعاً للحصول على فيتامين (ھ) وغنّي بالمواد المغذية ومضادات الأكسدة وفعال لمكافحة مشاكل البشرة، كما أنه يحتوي على خصائص المُرطبات التي تُساعد البشرة الاحتفاظ بترطيبها.

• زيت نبات الألوفيرا: يمتاز الألوفيرا بخصائصه العلاجية القوية التي أثبتت فعاليتها في تخفيف حروق الشمس وتقليل ندبات البشرة، كما أنه يستعمل كعامل ترطيب فائق المفعول.

• زبدة بذور الكاكاو: تحتوي على مستويات عالية من مضادات الأكسدة التي تساعد على إصلاح البشرة من أضرار أشعة الشمس والشيخوخة، وتخفف من حدة الاحمرار وتشوهات البشرة.

• زيت بذور الأرجان: وهو زيت غني بالأحماض الدهنية الأساسية، فهو يغذي البشرة ويحافظ على نضارتها ويقلل من ظهور الخطوط الرفيعة والتجاعيد.

• زيت البرتقال الحلو: يعتبر مُفيداً في المُحافظة على صحة ومظهر وملمس البشرة عن طريق تعزيز الصفاء والنضارة والتهدئة وبذلك يعمل على التقليل من آثار حب الشباب وأعراض البشرة الغير مريحة.

• زبدة الشيا: مرطب طبيعي ممتاز للوجه والجسم، يقلل من ظهور التجاعيد ويحارب علامات الشيخوخة، ويعيد للبشرة نضارتها.

• زيت اللوز الحلو: زيت خفيف ملطف للبشرة، يجعلها ملساء وناعمة وخالية من الخطوط الرفيعة.

• فيتامين (ج): يعزز إنتاج الكولاجين في خلايا الجلد، والذي يعمل بدوره على إصلاح أضرار أشعة الشمس ويعجل من عملية الشفاء، مما يساعد البشرة في أن تبدو أصغر سناً وأكثر إشراقاً وصفاءً.

• فيتامين (ھ): من خصائص هذا الفيتامين القابل للذوبان في الدهون أنه يُمتص بسهولة عن طريق الجلد، وهو من أحد مضادات الأكسدة المفيدة التي تساعد في تقليل أضرار الأشعة فوق البنفسجية وأشعة الشمس على البشرة.

طريقة الاستخدام:

تحريك المقشّر أولاً. وضع كمية من المقشّر على المنطقة المطلوبة من الجسم (يفضّل على بشرة جافة ونظيفة). يدلّك برفق بحركة دائرية، ويترك على الجسم لبضع دقائق ثم يتم غسله بماء فاتر. يُنصح باستخدامه (1-2) مرات في الأسبوع.

إنّ هذا المُقشّر غنياً بكافة المعادن الطبيعية مثل بودرة البطيخ، أملاح البحر الميت، زيت الألوفيرا، وزبدة الشيا التي تبقي بشرتك رطبة وناعمة ولينة. إنّ مكوناته المقاومة للشيخوخة تدعم أيضاً عملية التجديد الطبيعي للبشرة، وتُساعد على شد البشرة والتقليل من علامات تقدم السن.

المكونات:

ملح البحر الميت، زيت بذور دوار الشمس، زيت نبات الألوفيرا، زبدة بذور الكاكاو، زيت بذور الأرجان، بودرة البطيخ، زبدة الشيا، زيت اللوز الحلو، مستخلص زهرة البابونج، فيتامين (ھ).

• ملح البحر الميت: تساعد الأملاح العضوية الغنية بالمغنيسيوم الموجودة بداخله على ترطيب البشرة والتخفيف من حدة الالتهابات التي تصيب البشرة الجافة.

• زيت بذور دوار الشمس: يعتبر مصدراً رائعاً للحصول على فيتامين (ھ) وغنّي بالمواد المغذية ومضادات الأكسدة وفعال لمكافحة مشاكل البشرة، كما أنه يحتوي على خصائص المُرطبات التي تُساعد البشرة الاحتفاظ بترطيبها.

• زيت نبات الألوفيرا: يمتاز الألوفيرا بخصائصه العلاجية القوية التي أثبتت فعاليتها في تخفيف حروق الشمس وتقليل ندبات البشرة، كما أنه يستعمل كعامل ترطيب فائق المفعول.

• زبدة بذور الكاكاو: تحتوي على مستويات عالية من مضادات الأكسدة التي تساعد على إصلاح البشرة من أضرار أشعة الشمس والشيخوخة، وتخفف من حدة الاحمرار وتشوهات البشرة.

• زيت بذور الأرجان: وهو زيت غني بالأحماض الدهنية الأساسية، فهو يغذي البشرة ويحافظ على نضارتها ويقلل من ظهور الخطوط الرفيعة والتجاعيد.

• بودرة البطيخ: يُعتبر البطيخ مليئاً بمضادات الأكسدة مثل مادة الليكوبين وفيتامين (ج) و (أ) التي تُساعد على التقليل من جذور تجاعيد البشرة كما أنها تساعد في تأخيرعلامات الشيخوخة. يعمل استهلاك فيتامين (أ) على تحفيز نمو مادة الكولاجين و مادة الإيلاستين في الخلايا و التي تُساعد على بقاء بشرتك شابة و طرية.

• زبدة الشيا: مرطب طبيعي ممتاز للوجه والجسم، يقلل من ظهور التجاعيد ويحارب علامات الشيخوخة، ويعيد للبشرة نضارتها.

• زيت اللوز الحلو: زيت خفيف ملطف للبشرة، يجعلها ملساء وناعمة وخالية من الخطوط الرفيعة.

• مستخلص زهرة البابونج: يساعد هذا المستخلص في تقليل حب الشباب بفضل خصائصه المضادة للالتهابات والبكتيريا، وكذلك يقوم بتفتيح أماكن تغير لون الجلد كما أنه يقوم بتوحيد لون البشرة.

• فيتامين (ھ): من خصائص هذا الفيتامين القابل للذوبان في الدهون أنه يُمتص بسهولة عن طريق الجلد، وهو من أحد مضادات الأكسدة المفيدة التي تساعد في تقليل أضرار الأشعة فوق البنفسجية وأشعة الشمس على البشرة.

طريقة الاستخدام:

تحريك المقشّر أولاً. وضع كمية من المقشّر على المنطقة المطلوبة من الجسم (يفضّل على بشرة جافة ونظيفة). يدلّك برفق بحركة دائرية، ويترك على الجسم لبضع دقائق ثم يتم غسله بماء فاتر. يُنصح باستخدامه (1-2) مرات في الأسبوع.

كريم علامات التمدد 🤰

ستقعين في حب هذا المنتج الذي سيعيد لبشرتك مرونتها ونضارتها. يساعد هذا الكريم السحري بشرتك على التعافي من أنواع الأضرار المختلفة مثل تلف الأنسجة ويقلل من ظهور الندبات وعلامات التمدد والخطوط البيضاء.

المكونات:

زبدة بذور الكاكاو، عصارة نبات الألوفيرا، فيتامين (ھ)، ملح البحر الميت.

• ملح البحر الميت: تساعد الأملاح العضوية الغنية بالمغنيسيوم الموجودة بداخله على ترطيب البشرة والتخفيف من حدة الالتهابات التي تصيب البشرة الجافة.

• زبدة بذور الكاكاو: تحتوي على مستويات عالية من مضادات الأكسدة التي تساعد على إصلاح البشرة، وتخفف من حدة الاحمرار وتشوهات البشرة وتقلل من ظهور علامات تمدد الجلد.

• عصارة نبات الألوفيرا: يمتاز الألوفيرا بخصائصه العلاجية القوية التي أثبتت فعاليتها في تخفيف ندبات البشرة، كما أنه يستعمل كعامل ترطيب فائق المفعول.

• فيتامين (ھ): من خصائص هذا الفيتامين القابل للذوبان في الدهون أنه يُمتص بسهولة عن طريق الجلد، وهو من أحد مضادات الأكسدة المفيدة التي تساعد في تقليل أضرار الأشعة فوق البنفسجية وأشعة الشمس على البشرة.

طريقة الاستخدام:

تدليك مناطق علامات التّمدد الجلدي من خلال حركات دائرية لضمان الامتصاص الكامل. للحصول على أفضل النتائج، يُنصح باستخدامه مرتين يوميّا، وبالإمكان استخدامه بعد الشّهر الثّالث من الحمل أو قبل البدء ببرنامج غذائي.